[تحديث]سبحان الله تصادف بنفس اليوم وعنددخولي الفيس بوك خاطرة الأستاذه أحلام مستغانمي عن الشاب محمد البوعزيزي عنونتهابـ:
أعود إليكم أيها السادة المشاهدين في هذه الفترة الصباحية/المسائية كلٌ بحسب توقيته المَحلي
والمُحلّى(بالسكر مُكر تمتمتم.. ناكل ونشرب تمتمتم)ياه ...الله يرحم أهازيج الطفولة .
امممممم ...المهم أعود مرة أخرى في هذه النشرة الإخبارية
مع سؤال رئيسي كلما طُرِحت قضيةالمظلوم محمد البوعزيزي!
اليوم وعند تحديثي لصفحتي الرئيسية على الـ facebook
ظهر لي من صفحة مفضلة عندي هذا الخبر
آها ...وصلنا للب النشرة الإخبارية:)
وأنا أقرأ التعليقات وكنت متوقعه أن أجد تعليق استنكاري كهذا:
أصبح السؤال رئيسيا ومطروحا دائما؟
هل المظلوم محمد البوعزيزي شهيد؟!أم منتحر؟
صدقا أشعر بحرقة على هذا الشاب؛ حرقةدفعتني بعد الإجابة على الأخ المستنكر
للغوص أكثر في معرفة دوافع إقدام محمد البو عزيزي -تجاوز الله عنه وغفرله-
فليس سهلا أن يضرم أحد النار بنفسه واتساءل بحيرة:
كيف يضرم أحد النار بنفسه ويتحمل هذا التعذيب لنفسه ؟
نحن مجرد لسعة نار من (ولاعة) أو شظية فحم نتألم!!
لكن يبدو أن النار التي كانت تضطرم بداخل محمد البوعزيزي
أشد إيلاما من النار التي احترق بها فلم يشعر!أو أنها أهون عليه من نار الاضطهاد والقهر..
وهل من قليل أمرنا الحبيب أن نستعيذ من قهر الرجاااااااااال؟!
هذا إن كان شين الهاربين يستحق وصف الرجولة أصلا!
المهم تحرك أصبعي لزر البحث ووضعت السؤال هذا
(استروا ماواجهتم من أخطاء◕‿◕
أنا كنت ناوية اكتبها صح بس مع السرعة طلع 1بدلامن ذ
والبركة في الفهيم جوجل اللي طلعلي الصفحة صح والمصادفة العجيبة بنفس صيغةسؤالي!)
وهذه هي النتائج
http://forum.amrkhaled.net/showpost.php?s=006ba61c270df44f15cf43b4be78de7f&p=1052794336&postcount=1
و
http://www.egynews.net/wps/portal/reports?params=114142
إضافة لبعض المقاطع سأدرجها لاحقا لأنها تحتاج لتعديل
وأقول بعد مشاهدتي وقراءتي عن معاناة الشاب محمد البوعزيزي :
قتل النفس انتحار لاشك في ذلك.
لكن أسأل الله أن يجعل إثم حرقه لنفسه على من حرقوا كرامته وضيقوا معيشته
من النهابين والسراقين الذين اضرموا بداخله نارا أشد حرقا وألما من النار التي حرق بها نفسه.
وإن كان الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: لو كان الفقر رجلا لقتلته.
ونحن نقول بالعامي:الجوع كافر
فماذا يقول البوعزيزي الذي حورب في لقمة عيشه ؟
شاب جامعي يحمل شهادة محترمة فحاربه نهم حاكم الدولة وجشع زوجته وأسرتها
ويغصبونه على البطالة بمصادرة مصدر رزقه
صودرت عربته مرات ومرات وجرّعوه مرارات!ّ
عربته التي يسترزق منها ويعيل بها عائلته المكونة من 8أفراد!
وتأتي صفعة الشرطية لتكون كالقشة التي قصمت ظهر البعير
اضافة لشتمها لأبيه المتوفي! وهذا ماجعله يغلي...
فما عساه أن يقول؟ !
لن يقول شيئا في دولة تكمم الأفواه..سوى الفعل وكان هو الأبلغ أثرا.
نعم أبلغ أثرا في رد صفعة الإهانة التي غصت منها كرامته وشرقت...
بصفعةإطاحةالرئيس وإجباره على الفرار الجبان بليل كالجرذان والفئران
وشفاء غليل لوالدته بثورة على النظام الفاسد؛حتى لاتُثكل
أمهات أُخر بمسلسل بوعزيزي يتكرر ...
فلنكن رحماء وندعوا له بالمغفرة.
وألَّا يعدم منا أخانا المظلوم محمد البوعزيزي على الأقل حسن الظن بجهله لحكم الإنتحار
ولا أشك بذلك في ظل حاكم يحارب العلماء الذين يبصرون الناس بأمور دينهم.
فيا إلهي... أسألك أن تغفر لأخينا محمد البوعزيزي وأن تتجاوز عنه وترحمه
وأن تجعل وزر مافعل على من ظلمه واستباح ماله وعرق جبينه..
اللهم عبدك المظلوم في حاجة مغفرتك ورحمتك
وأنت خير الغافرين وأرحم الراحمين فعامله بفضلك وإحسانك.
هنا مقال مؤثر ورائع للشيخ توفيق الصائغ
وصلنا لنهاية النشرة واستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه>>الاخت صدقت حالها مذيعه
(عفكرة بفترة المراهقة وبمعنى أدق لما كان عقلي طاقق 
كنت بحلم أكون مذيعة والحمدلله إنو الحلم ماتحقق
وربنا سلمني من طققان العقل وركزت)
عنفوان المفلسين___ احلام مستغانمي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عمتم مساءا وغصتم صباحاأعود إليكم أيها السادة المشاهدين في هذه الفترة الصباحية/المسائية كلٌ بحسب توقيته المَحلي
والمُحلّى(بالسكر مُكر تمتمتم.. ناكل ونشرب تمتمتم)ياه ...الله يرحم أهازيج الطفولة .
امممممم ...المهم أعود مرة أخرى في هذه النشرة الإخبارية
مع سؤال رئيسي كلما طُرِحت قضيةالمظلوم محمد البوعزيزي!
اليوم وعند تحديثي لصفحتي الرئيسية على الـ facebook
ظهر لي من صفحة مفضلة عندي هذا الخبر
الصورة عن قرب
آها ...وصلنا للب النشرة الإخبارية:)
وأنا أقرأ التعليقات وكنت متوقعه أن أجد تعليق استنكاري كهذا:
هل المظلوم محمد البوعزيزي شهيد؟!أم منتحر؟
صدقا أشعر بحرقة على هذا الشاب؛ حرقةدفعتني بعد الإجابة على الأخ المستنكر
للغوص أكثر في معرفة دوافع إقدام محمد البو عزيزي -تجاوز الله عنه وغفرله-
فليس سهلا أن يضرم أحد النار بنفسه واتساءل بحيرة:
كيف يضرم أحد النار بنفسه ويتحمل هذا التعذيب لنفسه ؟
نحن مجرد لسعة نار من (ولاعة) أو شظية فحم نتألم!!
لكن يبدو أن النار التي كانت تضطرم بداخل محمد البوعزيزي
أشد إيلاما من النار التي احترق بها فلم يشعر!أو أنها أهون عليه من نار الاضطهاد والقهر..
وهل من قليل أمرنا الحبيب أن نستعيذ من قهر الرجاااااااااال؟!
هذا إن كان شين الهاربين يستحق وصف الرجولة أصلا!
المهم تحرك أصبعي لزر البحث ووضعت السؤال هذا
http://forum.amrkhaled.net/showpost.php?s=006ba61c270df44f15cf43b4be78de7f&p=1052794336&postcount=1
و
http://www.egynews.net/wps/portal/reports?params=114142
إضافة لبعض المقاطع سأدرجها لاحقا لأنها تحتاج لتعديل
وأقول بعد مشاهدتي وقراءتي عن معاناة الشاب محمد البوعزيزي :
قتل النفس انتحار لاشك في ذلك.
لكن أسأل الله أن يجعل إثم حرقه لنفسه على من حرقوا كرامته وضيقوا معيشته
من النهابين والسراقين الذين اضرموا بداخله نارا أشد حرقا وألما من النار التي حرق بها نفسه.
وإن كان الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: لو كان الفقر رجلا لقتلته.
ونحن نقول بالعامي:الجوع كافر
فماذا يقول البوعزيزي الذي حورب في لقمة عيشه ؟
شاب جامعي يحمل شهادة محترمة فحاربه نهم حاكم الدولة وجشع زوجته وأسرتها
ويغصبونه على البطالة بمصادرة مصدر رزقه
صودرت عربته مرات ومرات وجرّعوه مرارات!ّ
عربته التي يسترزق منها ويعيل بها عائلته المكونة من 8أفراد!
وتأتي صفعة الشرطية لتكون كالقشة التي قصمت ظهر البعير
اضافة لشتمها لأبيه المتوفي! وهذا ماجعله يغلي...
فما عساه أن يقول؟ !
لن يقول شيئا في دولة تكمم الأفواه..سوى الفعل وكان هو الأبلغ أثرا.
نعم أبلغ أثرا في رد صفعة الإهانة التي غصت منها كرامته وشرقت...
بصفعةإطاحةالرئيس وإجباره على الفرار الجبان بليل كالجرذان والفئران
وشفاء غليل لوالدته بثورة على النظام الفاسد؛حتى لاتُثكل
أمهات أُخر بمسلسل بوعزيزي يتكرر ...
فلنكن رحماء وندعوا له بالمغفرة.
وألَّا يعدم منا أخانا المظلوم محمد البوعزيزي على الأقل حسن الظن بجهله لحكم الإنتحار
ولا أشك بذلك في ظل حاكم يحارب العلماء الذين يبصرون الناس بأمور دينهم.
فيا إلهي... أسألك أن تغفر لأخينا محمد البوعزيزي وأن تتجاوز عنه وترحمه
وأن تجعل وزر مافعل على من ظلمه واستباح ماله وعرق جبينه..
اللهم عبدك المظلوم في حاجة مغفرتك ورحمتك
وأنت خير الغافرين وأرحم الراحمين فعامله بفضلك وإحسانك.
هنا مقال مؤثر ورائع للشيخ توفيق الصائغ
وصلنا لنهاية النشرة واستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه>>الاخت صدقت حالها مذيعه
كنت بحلم أكون مذيعة والحمدلله إنو الحلم ماتحقق
وربنا سلمني من طققان العقل وركزت)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق