الخميس

كسحني بعد طيحني! احتمال...


رسام الكاريكتير يتساءل إلى أين ستتطور الموضة وتصل بعد موضة طيحني؟!
فاقول لرسام الكاريكتير: الأمر ياسيدي لايحتاج إلى تكهنات لنعرف ماهو آت من موضة تثير حفيظة مجتمعاتنا الإسلامية 
وتستفزها بالإنفلات الأخلاقي الذي طفى على السطح والكيل منها طفح.
فبكل وقاحة أتت هذه الموضة لتشجيع الشواذ على إظهار شذوذهم  علنا بجعلها علامة يستدل بها الشواذ على بعضهم 
ولسان (تطييحهم ) يقول:
أنا شاذ؛من أراد الفاحشة فها أنا ذا أمامك!
ولن يكتفوا بإسقاط البنطلون عن الخاصرة ليبدو  جزءا من الملابس الداخلية!فذلك لا يشبع نهم جوعهم المنحرف
عن الفطرة إلى دركات أحط منزلة من مزلة الحيوانات.
لذا أتوقع  توسعتهم لمساحة الإسقاط ليصل إلى الركبة  زيادة في الإغراء!.
وسيبدون بالموضة الجديدة كأنهم يعانون من الكساح.
أظن إن ظهرت هذه الموضة وانتشرت فالكسب الأول والأخير للبلدية، و(هاردلك) لعمال النظافة، فالبنطلونات
ستؤدي الواجب عنكم وزيادة في المسح وشفط الماء الراكد!
فهل ستكون الموضة المقبلة للشواذ (كسحني بعد طيحني)؟ 
احتمال!!

abuiyad

هناك تعليقان (2):

ولاء يقول...

السلام عليكم

أتمنى أن تكوني بالف خير عزيزتي ..
المشكلة عزيزتي هي فقد الهوية الإسلامية ولا بد من تعزيزها لدا الشباب وهذا لن يكون إلا بالقدوات الصالحة التي تخالطهم وتغير من مفاهيمهم ..
لدي ملاحظة صغيرة أتمنى تغير كلمة ( لواطي )
لأنني أرى من الأفضل نسب هذا الفعل الشنيع لأهل القرية فتصبح ( سدومي )
لا أن تنسب لنبيه الطاهر لوط عليه أفضل الصلاة والسلام ..

وشيء آخر أتمنى أختي أن أجد أيقونة الإشتراك في مدونتك حتى استطيع متابعتك عن كثب :)

オラアルス يقول...

وعليكم السلام ورحمة الله
اختك بخير مادمت بخير أنت:)
ياعزيزتي هم فقدوها عندما بعدوا هنا فصار الفراغ الروحي (يعملوا عمايلوا)
بالنسبة لملاحظتك معك حق وتم التغيير
رغم أني أقصد بها قوم لوط وليس نبي الله لوط حاشاه عليه السلام.