اقتباسات إنجيلية أحببت إدراجها هنا لتكون حجة لكل مسلم على كل صليبي وبرهان لكل صليبي على أن الدين عند الله الإسلام وأن عيسى عليه السلام ماهوإلا رسول من رسل الله وليس ابن ولا إله.
هذه الإقتباسات من كتاب مناظرة العصر للداعية أحمد ديدات رحمه الله رحمة واسعة وجعل سكناه في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين مع القس أنيس شروش ..والذي أوضح فيها تناقضات مزاعم القس مع أناجيل العهدين القديم والجديد!
لنرى الآن شيئا من التناقض في انجيلهم المحرف بالطبع وقبل الإقتباس فائدة ذكرها الداعية في مناظرته وهي بالنص وباختصاريتكلم فيها عن المسيح عيسى عليه الصلاة والسلام :
كما يجب ألا يعتقد إنسان أنه كان استثناءا بين البشر .لقد كان يوصف بأنه "ابن الإنسان" بالعهد الجديد من الإنجيل ثلاثاً وثمانين مرة .
ووصف بأنه ((ابن الله )) بالعهد الجديد ثلاث عشر مرة!
ويحدثنا الإنجيل عن أنه كانت قد أجريت ليسوع عملية الختان عندما بلغ يومه الثامن
((ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمِّي يسوع كما تسمَّى من الملاك قبل أن حُبِلَ به في البطن)) [لوقا21:2].
إله وتجرى له عملية الختان!
ونبدأ بالإقتباسات:
((ولا تدعوا لكم أبا على الأرض لأن أباكم واحد الذي في السموات))[متى9:23]
((أيها الرجال الإسرائيليون اسمعوا هذه الأقوال : يسوع الناصري ((رجل)) قد تبرهن لكم من قِبَلِ الله بقوَّاتٍ وعجائب وآيات صنعها ((الله)) بيده في وسطكم كماأنتم تعملون))[أعمال الرسل22:2]
ويقول المسيح عليه السلام :((أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا))[يوحنا30:5]
اقتباسات قليله ومن أحب/ت الإستزادة فهنا الكتاب مترجما للعربية بالكامل
وأضيف مقطع من مناظرة الداعية أحمد ديدات و القس شوبرج يظهر بها تناقضات أخرى للإنجيل والمقطع مترجم
هناك تعليق واحد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة
جزيت خيرا علي نقلك لتلك الكلمات التي توضح ذلك التناقض الفج بين ما يدعو إليه هؤلاء المتخبطين في غيهم وضلالهم بالبهتان
سعدت وسعد أحبابك ولا حرمنا من ثاقب إضافاتك
في رعاية الله وحفظه
إرسال تعليق